مبروك لأهل الفرشه وعلى الرغم إن الموضوع تأخر وكانوا الربع يتعنون للحوطه بحكم إن فيها أقرب مركز صحي لكن الحمد لله على كل حال وهذا بفضل الله ثم حكومتنا الرشيدهـ.