جزاء الله خادم الحرمين الشريفين خير الجزاء وقد عودتنا القيادة الحكيمة على هذا النهج منذ عهد المؤسس الأول الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مروراً بأبنائه البررة سعود وفيصل وخالد وفهد رحمهما الله جميعاً وصولاً بملكنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز فقد كانوا أهلاً للعطف والمحبة والتواصل مع أبناء وطن الخير فما هذه التعزية بغريبة على ملك الإنسانية أن يواسي بقلبه الحاني أبناء الفقيد فهو الأب والأخ والصديق لهذا الشعب الطيب