من ثـلاث شهـور وأنـا أتعـرّض لـانصهـار أتكتّـل جمـر .... لـيـن أتبعـثـر زمهـريـر
علّـم ( أبـو محمّـد ) سلالـة طـوال العـمـار علـم مايـدري بعلـمـه عـمـر ولا عمـيـر
قـل لـه إنّـي بيـن فقـد الأمــل والانتـظـار حالتي حالـه .. ومتضايـق .. ووضعـي خطيـر
وقل لـه إنّـي يـوم جيتـه تـرى مالـي خيـار وما قتل ( زهير ) إلاّ ( بنـو خالـة زهيـر ) ..!
وقـل لـه إنّـي جيـت متـردّد وضايـع قــرار وصغّرتنـي حاجتـي .. والاّ أنـا مانـي صغيـر
الصديق