الله يبيض وجهك على النقل الجميل والقصة المعبرة فكفالة اليتيم من الأمور التي حث عليها الشرع الحنيف وجعلها من الأدوية التي تعالج أمراض النفس البشرية وبها يتضح المجتمع في صورته الأخوية التي ارتضاها له الإسلام والرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما ) فجزاك الله أخي فيصل كل خير على حسن الموضوع