بينت شوقي والمشاعر بها زود وبينت معدن من تفاخر باصلها معذور لا صاب الوله راعي الذود وتسابقت نظرة عيونه رجلها وضح نقيه ماتخالط بها سود لون ابرديه غيم ربي هملها تضرب على البيدا كما برق ورعود تطوي الفيافي من جبال وسهلها جانب العين