|
كما يتوق امن الشياهين قرناسيتوق قــلــبــي لــلـجـديـد ويــجــيـده |
مــا نـيـب فـي الـعِرف اتـهجس تـهجاسابــيـع واشـــري فـــي الـعـلـوم الـوكـيده |
ولـحـتجت راي انـصا بـديهين الـحساسواســتـد بـريـا اصـحـاب لـريـا الـسـديدة |
الـلـى لـهم فـي الـعرف سـاس ومـغراسالــجـيـديـن اهــــل الــســدود الــجـويـدة |
الــراي خـيـر وشــر مــن راس نـبراسمــاهـوب مـــن روس الـقـلـوب الـبـليدة |
واعـــوذ بـالـرحمن مــن كــل وســواسواهــبــي الـشـيـطـان واشــــرار كــيــده |
الله هـــو الــلـي فـــي فـضـايله غـطـاسونــفـسٍ تـجـاهـد فـــي سـبـيـله شـهـيـده |
والـيـسر يـجـلى الـعـسر كـتـام الانـفـاسوتـــبــدل الـــــروح الــشـقـيـة سـعـيـده |
عـيد ارمـضان الـلي مـضىط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـيّر الباسالـخـير فــي هـلالـه وفــي هــلال عـيده |
طـــاح الـمـطـر مــعـاد يـعـتـاز عـسـاسكــــــلٍٍ يـــربّـــع مــالــربـيـع ابــجــيـده |
قامت محاحيل المرس تضرس اضراسصــلــب وصــلـبـت الـشـمـال الـشـديـده |
صــلـفـن هــواهــا مـاهـواهـا بـنـسـناسهـــــواً نــفـيـضٍ مــــن ديــــارٍ بــعـيـده |
واهــــل الـنـجـور ادنــهـا دن لــجـراسالــرمــث يــحــرق والـمـبـاني صـمـيـده |
ويـن انـت يـا نـاصر ترا الوقت حساسلـشـهـر تــطـارد بــيـن يـــوم وطــريـده |
مـثـلك بـغـيت انـعـس ولا جـاني انـعاسافـــرد بـــي الـتـفكير فــيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬شـيـا عـديـده |
فـــي عـازتـك كـاتـب ومـوقـد وحـمـاسمــابـه عـضـيـدٍ مـغـتـني مـــن عـضـيده |
الــنــوم لــــوم وشــبـه الــنـار نــومـاسلــحـق عــلـى نـــارك حـطـبـها وزيـــده |
اجـمـع لـهـا جــرومٍٍ مــن الـرمث يـبّاسنــطـرد بــهـا ســبـرا الـبـطـين وجـلـيده |
ولــيـا قــربـت مـــن الـمـعاميل لا بــاسانــتـاش مـــن صـنـدوقـها الــلـي تـريـده |
مــطـرافـتـيـن ودلــتــيــن ومــحــمــاسوالــشــت والـمـلـقـاط·آ¸أ¢â€ڑآ¬والــنـجـر وايـــده |
وعـويـديّـن يــطـرد خـــوا كــل رمّــاسوحــسـاويـن فــــردة اخــلاصـه فــريـده |
والـمـا تـلـقا لــه مــن الـسـحب بـطـياسامـــــن الــسـحـابـة لـلـمـعـامـيل ســيــده |
الــدلــة مــــا نـاشـهـااهـجار واشــمــاسبــالــنـار والـــبــن الــيـمـانـي عـهــيـده |
كــاري وكـيـف الــراس مـفـتاح لـوناسانــــا وهــــي مــثــل الـصـغـيّر وديـــده |
احـمـس ودق ولا يـجـي فـيـك هـوجـاساتــنــوش مـحـمـاسـك إلـهـبـت الـوقـيـده |
ولــقّــم وزل وحــــط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لـلـهـيـل حـبــاسالــيـفـة الــلــي جــلــد جـــذع وجــريـدة |
والــيــا تـقـهـويـنا وطــــار الـتـعـومـاسالــفـصـل الاول عــيــد نــــاره وعــيـده |
والـقـط·آ¸أ¢â€ڑآ¬جـمـرٍ مــن مـجمرن لـه تقيباسســـاوه عــلـى الـمـدخن وحـيـده وحـيـده |
واشـقـر مــن الـجـاوي كُـبر سـلة الـفاسشــقـر الـعـصـا لا تـكـسره كـسـر حيـده |
وجـب الـسحال امـن الـمصاغير تـرّاسالــلــي لـبـنـهـن حــلــو نــيـلـه وعــيــده |
واسـحـب لـنا مـن بـتري الـجيب كـبّاسحــطــه عـلـيـه وشـنـكـره فـــي حــديـدة |
وحـضـر قـلـم يــا نـوم عـيني وقـرطاسشــرد الـمـثايل تـنـقبض قـبـض صـيـده |
ان مـا صـخرت ابـلس عـلي كـل بـلاسمــابــي الـنـشـيـدة تـعـتـرضـها الـنـقـيدة |
والـشـاعر الـلي فـي الـمثايل لـه ارمـاسايـفـيـدني فـــي بــعـض الاشــيـا وفـيـدة |
نــشـيـدة الــشـاعـر لــهـا وزن وقــيـاسومـــدح الـمـديـح يـــزود مـلـح الـنـشيدة |
بـمـدح مـديح اصـخي كـف وقـوي بـاسومـــن خــيـرة الإســـلام ديـــن وعـقـيدة |
وزعـيـم والـبـاس الـزعـامة لــه الـبـاستـــوفــرت فـــيــه الــمــزايـا الــحـمـيـدة |
أبــو اثـنـين الـلـي تـسـولف بــه الـنـاسمــقــدم شــمـل مــاهـوب مــقـدم بــديـدة |
لـــه الـزعـامـة مــن قـديـمٍ عـلـى ســاساعـــلّـــم الـــلـــي يـحـسـبـنـها جـــديــده |
انـكـان شـيـخ الـشـمل راسـن فـهو راسمــنـهـو كــنـيـدط·آ¸أ¢â€ڑآ¬بــــو اثــنـيـن ونــديــده |
روسـن تـروس الـروس مـا هيب تراسروس الــجـمـالـيـن الــكــبـار الــعـنـيـده |
خـيّـالـهم يــاخـذ عـلـى الـخـيل مــرواسيــــوم الــقـنـا ذخــــر الـكـنـيـد لـكـنـيـده |
فــرسـان لاركــبـوا عـلـى قــب لـفـراسوكــرمـان يـــوم ان الـمـراجـل امـكـيـده |
والـيـوم عــاد الـمـاس مــا عـوّد انـحاسكــبـيـرهـم شـــيــخ وولـــدهــم ولـــيــده |
فــي مـجـلس الـحـاكم لـبواثنين مـجلاسمـسـلـط·آ¸أ¢â€ڑآ¬خـــوي ابـــن اســعـود وقـعـيده |
ورايــه يــدوس اريــا ولاهــوب يـنداسنــنـشـد مـــن الـجـيـد ونـــدري ابـجـيـده |
مــاهـيـب عــــرض لـلـغـنايم ولــفـلاسوالــلــي مــحـمـد وامــتـه مـــن عـبـيـده |
أشـــعــاري اجـــــداد وجــمـايـلـه دراسوهــدوه مـسـح ديـنـي وهــدوي قـصـيدة |
اهـداء عـلى كـومن من المال في اكياسرصـيـدي الـلـي راصــده مــن رصـيـده |
اوفــيـت مــنـه نـــاس ومـسـلـفن نـــاسوعـطـيـت نـــاس وعـــاد مــنـه شـريـدة |
بـيـن الـرجـا يـا مـسامر الـبرق والـياسمــا واعــد الله بــه يـجـي فــي الـوعيدة |
ومــا ضــاع غـير الـحق تـدفنه لـطعاسومــا فـقـد غـيـر الـديـن مــا هــو فـقـيده |
الـلـيط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـمـسها الـوقـت والـوقتط·آ¸أ¢â€ڑآ¬ـماسوبــغــت تـبـيـد بــهـا الـسـنـين الـمـبـيده |
كـانـت تـصـور لـي عـواكيس وانـحاسوتـشـيـل فـــي نـفـسـي لـنـفـسي حـقـيـده |
وبـالعكس صـارت حظ ماهوب عوكاسالله وفّـــقـــهــا الـــنـــوايــا الـــرشــيــده |
وفــيــت يـــا حـــلال مـفـتـول لــمـراسومــدّيــت يــــا مــــال الـغـنـاة الـمـديـده |
لــو حــط·آ¸أ¢â€ڑآ¬لـهـل الـمـد كـاس مـن الـماسويــحـط·آ¸أ¢â€ڑآ¬كـــاس الــمـد فـــي راس مـيـده |
ابـــن شـعـيفان الـمـرشّح عـلـى الـكـاســو راعــي الـجـزلة مـاهـيب الـزهـيده |
ايـقـظ حـمـل الـلـي شـكـا ضـيم الـتعاسويــحــل قــيــد الــلــي يــدفــدف بـقـيـده |
قـلـته واقـابـل فـى الـعط·آ¸أ¢â€ڑآ¬طا مـا لـه اجـناسســولـف يـــارادو واكـتـبـي يــا جـريـدة |
|