|
يقول من قامت هواجيسة تجولواختارمن زين البيوت سمانها |
تدق في صدره كما دقةط¸â‚¬بولولجزالها فتّحتنا بيبانها |
لامن بغيت القاف مادونه قفولوترى المثايل جزلها سلطانها |
واللي مزعلني وانا رجل زعولكلمة ظريف ماخذا حسبانها |
ولاشفت بعض الميل ما أصبر بالميوللاكان يمي ماكِتب عنوانها |
أخاف قوله يسمعه بعض الخبولناس تحب التايهه وإعلانها |
الإسم ثابت مستحيل انه يزولدام العرب مكه تطوف أركانها |
ياسعد بن ثلاب ياشبل الشبولجدك بناها وتهدم بنيانها |
الرجل ينظر مخرجه قبل الدخولراجع إمورك قبل فوت أوانها |
رنيه لغيرك لاتجيب أقصى الاصولرنيه لناسط¸â‚¬وروا عمرانها |
لوجيتهم عدوك منها بالمطولوينك ودار مِرمس هجرانها |
منها ترى الجدّان قرّبوا الزمولوشالوا على عِرب وساع أزغانها |
وراحوا مع البيداء وسيعات الخلولوخلوا جوانب ديرتك واوثانها |
يوم زبنتهم زعب في ذيك الحلولخوف من الظالم على ميلانها |
جو من جبال الحجز نِكال إهزولولاذت بقوم نسّمت هزلانها |
مع الزبين أستجنبوا فرس وذلولوخاب الشريف الهاشمي ديّانها |
يتلون ابن قبان جمّاع الشمولزيزوم قوم تتبعه سلفانها |
مثل المزون اللي بردها له ثعولعلى الغويبه نثّرت غدرانها |
ماخالها شلف على قِب تشولوعلط¸â‚¬الفتايل شابك حفّانها |
في كل وادي جددوا كرّه وظوللين القرايا عمّقوا سيسانها |
وجدّك نزل في الغيل مختلف الحقولوصرتوا سلاطين البلد عمّانها |
مع لاد بن قبان حامين التلولربع تقلّد في الحروب أكفانها |
يرسي بهم غرس شماريخه تدولكبار فروعه وافيه عسبانها |
لاطبّه المشّاي مايلبس نعولكن البحور تروج في حيضانها |
ياكل جناها الضيف والجار الخجولمابنّيت من دونها جدرانها |
جتهم اطغات الترك من فوق البغولترطن مزايكها على خيلانها |
يتلون باشتهم على غير محصولويقول سِحمه وينهي ديرانها |
وعدابهم كل أبلج قرم صمولوخلّوا جثايا الترك كن نطلانها |
نطلان خشب خامد عقب المحولعشّت بهم سحم الضّرا عيلانها |
حنّا سهول إن قامت العالم تصولقوم على الأعداء تسوق أضعانها |
كم واحد من حربهم راح معلولتزحف على الموت الحمر غلمانها |
لاجاء نهار فيه روغات العقولكم فارس أخلوه من حجبانها |
وكم خفرة لبست هداميل الهمولعاقوا بعلها وايتموا ورعانها |
وسبيع لاطالوا بطولتهم نطولناس تردّ الشره عن حقّانها |
يستاهلون المدح ماضين الفعولكم هجمة قد روّعوا رعيانها |
يرعى بهم وقت المخافة كل شولترتع بطرّاف الخطر قطعانها |
وإلا اعتلوا قِحص الرّمك شهب الذيوليرمون شيخ القوم في ميدانها |
وإختامها صلوا علىط¸â‚¬ه الرسولماغرّد القمري بخضر أغصانها |
شفيعنا في الآخره من كل هوللاقرّبت الاعمال من ميزانها |
|