|
<b><font size"2" face="Tahoma">راكب اللى فـوق كبّوتـهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لامـه=أبيض ٍ لونه كمـا لـون الغمامـه |
بانورامـا حجـم 600 خليـجـيمركب التجّـار ورجـال الزعامـه |
لا نطحته شفـت ميـزات التقـدّمولا قفيته شفتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نـوان الفخامـه |
ووقفته وقفـة فريـقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وّل قيـاديمايكفيـه الثبـوت ولا سـلامـه |
كود من بعد الموسيقه والبروفـهوالعروض اللى تجي ضمن اهتمامه |
وهيبته هيبة ملـكط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نـد المجنّـافي نهار ٍ فيـه للنـاس انقسامـه |
خايف ومرتـاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وعيونـه تـراوغولا قدر يجلا الملامه فـي كلامـه |
والعفو من شيمة النفـس الغنيّـهاعتقـه والمـوت واردة ٍ حيامـه |
أفجح ٍ يعجبْـك ممشـاه وركوبـهقبل لا ليل السعد يرخـي ظلامـه |
حرّك المغـرب وسلّمتـه رسالـهوانطلق والله يقـدّي لـه مرامـه |
دق زر النـور واغـلاق النوافـذوشغل الشاشات ثم جـوّد حزامـه |
وانتهض في لازمـه والحافـظ اللهوالبروق تلوح من شرقه وشامـه |
مثل توم الهوك في درط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ الجزيـرهلا خذا الإيعاز شلّط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مـن شمامـه |
وكن وجهه يـوم للطرقـه توجّـهوجه شيخ ٍ منزلـه راس العدامـه |
شيخ قوم ٍ له وقار ولـه حشيمـهبين قـادات السرايـا والجهامـه |
مثل سيف الله في وقته وعصـرهيوم سماه النبي واسمـه وسامـه |
نصّـه اللـى فاللـوازم ماتـونّـاأبلج ٍ لبْس المراجل لبـس خامـه |
ابلـج ٍ يمنـاه تعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طـي مـاتـدوّرفي مياديـن الشهامـه والكرامـه |
راعي الطولات محمـود السجايـازاكي العرقين من خـال وعمامـه |
لا قصر حبل الضعيّـف والمهجّـنوالربيب اللـى تربّـى فالرخامـه |
عادته فعل الجميـل اللـى يجمّـللانكشف زيف الشعارات ونظامـه |
ذاك ( ابن لحيان ) والطيّب بذكـره( تركي ) اللى قومة النادر مقامـه |
مد يمنى الطيب في حفـل القبيلـهمثل سيل ٍ منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ريف إليا تهامـه |
مايحسـب للخسايـر والفـوايـددامط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ـزّه دوم ياربـي ودامــه |
مرسل ٍ له موتر ٍ معـه الرسالـهشكر شاعر مبدي ٍ كـل احترامـه |
ماتسمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فـى الـردي ولاهروجـهولا تحيـزم بالمنافـق والهلامـه |
ومامدح قصده يبي حاجه وعيشـهمن كبار الوقت وألاّ مـن حطامـه |
ذاخره في ساعه ٍ والريق ناشـفساعة ٍ غطّى الجبل غيم وكتامـه |
اشهد ان الطيب قدّك وأنـت قـدّهياوريث المجد ياسيـف الشهامـه |
يالأمير معرّب السـاس الصميـدعياكعـام المعتـدي وألاّ خـزامـه |
فعلك ينومس ومجهودك ينومـسولا احتمى الميدانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وّحت العمامه |
للمراجـل درط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وشـداد ومكانـهوهامة ٍ تفرقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى هامـه وهامـه |
بينط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ربان الجزيـره والبسيطـهالفعل ثابتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى سـرج ومسامـه |
يالأمير ابن الأمير الطيـب وافـيمنـك ياتـاج المـروّه والقرامـه |
بعدط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بوك اللّي له العربـان تشهـدفي فعـول المرجلـه والاستقامـه |
وجدّك اللى يرعب الفرّيس صوتـهلااعتزا والموت من خلفه وأمامـه |
له تواريخ ٍ مـط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬العالـم اتـورّخفي سنام المجد إلى يـوم القيامـه |
وغير فعل ربوط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وأعمام وخوالـيمن قبل كون السبيـه والرغامـه |
ولـو بأغنّـي وآتمثـل واتنشـدعن بحور ٍ موجها فيـه إلتطامـه |
رفعت اوراق الصحف والقاف شيّبماحصرت امن البحر لو ربط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ قامه |
مير شعر المدح في غيركط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وافـيمثل قولت كيف حالـك والسلامـه |
ألاّ في ناس ٍ لهم فالطيـب رايـهرايه فالسلم والحـرب وعسامـه |
الرجالط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬هـل المـروّه و السمـوّهمن مدحهم مايجـي درب الملامـه |
والسلام معط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طـر ٍ بأحلـى التحايـافي نهايات القصيد وفـي ختامـه |
</font></b> |
|