|
رف الجفن عن لذة النوم رفاودعا لها الداعي بقلة هجوعه |
وأومى لها المومي على رأسط¸â‚¬فافي رأس مرقاب ٍط¸â‚¬وال ٍ جزوعه |
مرقاب من شف المقادير شفااللي قصر عن رغبة النفس بوعه |
اللي تلفه شهب الأيام لفاتدرج رحالها لينط¸â‚¬فت شموعه |
ومن عقب ذا بأخذ من القاف شفاأبا تخيّر من زواهي رموعه |
قاف ٍ يحفه واهس الرأس حفايقطف زماليقه ويجدع دنوعه |
ينف حذفات المقاطيف نفاوإليا صفى الصافي خذا منه نوعه |
دنيا تخف العقل ياسعود خفافي نابها سم الصقطر تزوعه |
فيها الحلا والمر كله مخفاوكل ٍ على ماقيل يأخذ جروعه |
أحد ٍ بها شرقان وأحد ٍ معفاوأحد ٍ عليه الوقت يرقل جموعه |
وأحد ٍ شرابه من قراح ٍ مصفاوأحد ٍ كظم غيضه ومره يزوعه |
فوقه سبور الموت وقيف صفايشرب ولكن ماتهناء متوعه |
ومن عقب ذا بكتب جواب ٍ على أفاغريب في شكله وطرقه ونوعه |
في اللي بكف فعول الأمجاد كفاذبة سنام الطايلة منط¸â‚¬بوعه |
مسفر شهير الفعل ماينتخفامثل القمر ماينتخفاط¸â‚¬لوعه |
ستر البني المترفات الأعفالا من مرعوب الحشاط¸â‚¬ال شوعه |
وذباح في الشدات حيل ٍ تجفالا من ولد اللاش قنن متوعه |
لاعاد يوم ٍ فيه قالوا توفىلعل مايسقى عليناط¸â‚¬لوعه |
يوم ٍ به صعاط¸â‚¬المجانين قفاقفاية ٍ ماعاد نرجي رجوعه |
اللي خصيمة بالهزيمة يلفاأكّود عليه النصر من حب كوعه |
لاكبرت القالهط¸â‚¬لع ماتخفاياصل ويدرك كايد الفعل بوعه |
لاقام في أمر ٍ نجح ماتهفايخضع له الكايد ويعلن خضوعه |
دايم رفيقه في الشدايد مكفاينطح محاميل البلاء عن ربوعه |
في ماقف الشدات وفا وكفاكأس النشامى شاربه من فروعه |
حر عنه جول الحباري تخفاالخرب لا منه تنهض يروعه |
اليا شهر من ماكره ثم ضفاعن الطمن روس العوالي وقوعه |
وسيف ٍ ليا من سل ماص ٍ مصفايذخر لصعبات المواقفط¸â‚¬لوعه |
اليا ضرب له ضربة ٍ ماتشفافيها يضيع بأشكال نوعه |
عسلى براد الخلد فوقه يهفافي جنة الفردوس يكمل ركوعه |
ويعوضه بأهله بحور ٍ تزفافي الجنة العليا يواصل خشوعه |
وختامها يامن له الكون كفايامن له أملاك الولاء والمطوعه |
ياعالم المكشوف واللي مخفاتجعل لنا نفس ٍ بمدك قنوعه |
|