من أصدق القصائد وأقربها إلى النفس هي تلك القصائد الرثائية والتي تكتب من قلب وتحفظ في القلب لموضوعها
فهذه القصيدة الرثائية كتبت في الشيخ / حمد بن فالح القباني
من قبل الشاعر والراوية الكبير رشيد بن مساعد القباني
|
ياعيـن ياللـي كـن فـي نونهـا عــودفـي جفنـهـا كــن العـوايـر تلـوجـي |
عافـت لذيـذ النـوم والعالـم رقــودحلـو الكـرى بالعيـن عيـا يسـوجـي |
ولاحزنـت عينـي فـلا فـيـه منـقـودفرقا الحبايـب فـج صـدر الخلوجـي |
على عضيد ٍ حال مـن دونـه إلحـودوعليـه كـنـي بالـرمـاح مخجـوجـي |
حمد السجايـا دايمـا يكسـب الجـودولاهوب عن درب المراجل يموجـي |
ماهوب مثبـور ٍ عـن الواجـب يحـودولاصك باب البيـت لاشـاف دوجـي |
يفـرح إلـى منـه لفـى بيـتـه وفــودبوجيـه خطـاره بشـوش ٍ زعـوجـي |
رجل النقا وللصدق بالطيب محمودولاسمّـج المجلـس بعـج الهـروجـي |
ولاهوب خبـل ٍ ينقـل الكبـر والـزوداللي مثـل ماقيـل نقـض الخروجـي |
ياقلبـي اللـي عقـب فرقـاه ملهـودويطمي عليه من الهواجيس موجي |
لـو هـو بسـوم وبيـع مـاراح بعـقـودلو كان نعطي من الرجاجيل فوجي |
ميـر القـدر لاحـل ماهـوب مــردودلـو سكـرت دونـه جميـع الفجوجـي |
الـمـوت سـنـه للمخالـيـق مـوعـودلو كان نلجى في حصيـن البروجـي |
يالله عسى جسمه محرم عن الدودويسكـن مـع الأبـرار للحـور زوجـي |
|