|
<b><font size"2" face="Tahoma">سأحمل روحيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى راحتي=وألقي بها في مهاوي الردى |
فإمّا حياة تسرّ الصديقوإمّا مماتٌ يغيظ العدى |
ونفسُ الشريف لها غايتانورود المنايا ونيلُ المنى |
وما العيشُ؟ لاعشتُ إن لمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬كنمخوف الجناب حرام الحمى |
إذا قلتُط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬صغى لي العالمونودوّى مقالي بين الورى |
لعمرك إنّيط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رى مصرعيولكنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬غذّ إليه الخطى |
أرى مصرعي دون حقّي السليبودون بلادي هو المبتغى |
يلذّ لأذني سماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬الصليلويبهجُ نفسي مسيل الدما |
وجسمٌ تجدّل في الصحصحانتناوشُهُ جارحاتُ الفلا |
فمنه نصيبٌ لأسد السماءومنه نصيبٌ لأسد الشّرى |
كسا دمه الأرض بالأرجوانوأثقل بالعط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طر ريح الصّبا |
وعفّر منه بهيّ الجبينولكنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ُفاراً يزيد البها |
وبانط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى شفتيه ابتسامٌمعانيه هزءٌ بهذي الدّنا |
ونام ليحلم َ حلم الخلودويهنأُ فيه بأحلى الرؤى |
لعمرك هذا مماتُ الرجالومن رام موتاً شريفاً فذا |
فكيف اصطباري لكيد الحقودوكيف احتمالي لسوم الأذى |
أخوفاً وعندي تهونُ الحياةوذُلاّ وإنّي لربّ الإبا |
بقلبي سأرمي وجوه العداةفقلبي حديدٌ وناري لظى |
وأحمي حياضي بحدّ الحسامفيعلم قوميط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نّي الفتى</font></b> |
|