هذه من احدى قصائد الشاعر والراوي / عبدالله بن فايز القباني ..
|
هيّض المشحون ليلٍ به الملعب كبيرعرضةٍ تهزّ الارض ويثور غبارها |
صفّ ربعي يتعبون العدو سعد العشيركم عدوٍّ هاز ربعي وذاق امرارها |
لاد قبّانٍ هل الطايلة يوم الحشيريوم معركة القرايا تذيع اخبارها |
جا رشاشٍ يبغي ديارنا واقفى قصيرانكسر جيشه وروحه وقف مزوارها |
جا حراضة والستارة من الغيل النذيرواتّفق موعد بني عمّنا بديارها |
طنّب الصايح وكلٍّ عدا صوبه امغيرماتحرّينا لرسم الخط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وافكارها |
جا على سمران يومٍ عبوسٍ قمطريرونستعن بالله كسّارها جبّارها |
احتمينا بالمشوّك وقلنا يالميرشبّ نيران الحرايب يجيك كبارها |
لحق خمس امية وخمسين خيّال ٍ مغيرمع ثمان امية وتسعين في مضمارها |
كتّم البارود وسط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬الضحى مثل الغثيرلين غطّى نايفات الجبال ودارها |
الفشق مثل البرد هلّه الجمع الغفيرلين قفّى المجرم اللي بلدنا زارها |
في حدبة الشام ينجال عاصوفٍ خطيرماكلت نار الحرايب ياكون اخيارها |
المخنّق ضاق بين المعقّر والكسيرننتحر من دون هدب الجريد وجارها |
جا على العسكر نهارٍ بشرٍّ مستطيرشبعة الضبعة وطير الهوى بجوارها |
طير ياللي بالجناحين رفرف للمطيرانحر ام قويع تلقى الوطيس يسارها |
من فعايل صلب جدّي مطوّعة الوزيريوم جا يبغا القرايا وشدّ احصارها |
|