موقع القبابنة لوحة تحكم العضو البحث تواصل مع الإدارة  




العودة   منتديات القبابنة المنتديات العامة الساحة العامة

الساحة العامة للمواضيع العامة والنقاشات المفيدة .

= :: (( حقيقة الإنسان في بصماته )) :: =


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-2009, 07:23 PM   رقم المشاركة : 1
عضو فعال
 
الصورة الرمزية خيال الغلباء





خيال الغلباء غير متصل

خيال الغلباء is on a distinguished road


 

Post = :: (( حقيقة الإنسان في بصماته )) :: =

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني الكرام / أعضاء ومتصفحي منتديات القبابنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن الأستاذ الدكتور / عبدالله البدري وفقه الله وحفظه قد كتب هذا الموضوع الجزل عن حقيقة الإنسان في بصماته فإليكموه :

مقدمة :


"بصمة الإبهام" فهي الخطوط البارزة التي تحيط بها خطوط مختفية تأخذ أشكالاً مختلفة على جلد أطراف الأصابع والكفين من الداخل ، وهذه الخطوط تترك أثرها على كل جسم تلمسه ، وعلى الأسطح الملساء بشكل خاص . " بلى قادرين على أن نسوى بنانه ". سورة القيامة آية (4)


" البصمة الجينية " تلك البصمة التي تلازم الإنسان طوال حياته ولا يمكن محوها أو التخلص منها بحال من الأحوال فهي تلازمك أخي المسلم حتى تُبعث بها من جديد بإذن الله تعالى يوم ينفخ في الصور فيعود كل إنسان كما كان لم يتغير منه شئ بإذن الله الواحد القهار .


" بصمة العين " ووضح أن هناك بصمة لقاع العين ( الشبكية ) وكذلك بصمة للقزحية وبصمة للانحراف الجنسي في العين ووضح أنه من المستحيل أن تتطابق بصمتان منهما حتى في نفس الشخص .


" بصمة العرق " ذلك النموذج الغريب من البصمات والتى أشار إليها القرآن الكريم فى قوله تعالى " إني لأجد ريح يوسف " يوسف 94 فقد عرف الأب ابنه من رائحة قميصه .


" بصمة الصوت " فالأصوات كالبصمات لا تتطابق ، فكل منا يولد بصوت فريد مختلف عن الآخر حتى التوائم المتماثلة رغم تشابههما فى كل شئ إلا أن لكل منهم صوت يميزه عن الآخر .

إن الإنسان كله بصمات ، فبصماته توجد فى اليد والقدم والشفتين والأذنين والدم واللعاب والشعر والعيون وغيرها ... لقد كانت البصمة ولا تزال سراً من أسرار عظمة الله عز وجل فى خلقه ليثبت قوله . ( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ( سورة النحل : 88 ).

بصمة الإبهام :

بصمة الإبهام هي خطوط بارزة في بشرة الجلد تجاورها منخفضات ، وتعلو الخطوط البارزة فتحات للمسام العرقية ، تتمادى هذه الخطوط وتتلوى وتتفرع منها تغصنات وفروع ، لتأخذ في النهاية - وفي كل شخص - شكلاً مميزاً ، وقد ثبت أنه لا يمكن للبصمة أن تتطابق وتتماثل في شخصين في العالم حتى التوائم المتماثلة التي أصلها في بويضة واحدة ، وهذه الخطوط تترك أثرها على كل جسم تلمسه وعلى الأسطح الملساء بشكل خاص . وتتكون بصمة الإبهام لدى الجنين في الأسبوع الثالث عشر ( الشهر الرابع ) وتبقى إلى أن يموت الإنسان ، وإذا حفظت الجثة بالتحنيط أو في الأماكن الثلجية تبقى البصمة كما هي آلاف السنين دون تغيير في شكله .

تقسم بصمات الإبهام برغم اختلافها في التفاصيل إلى ثمانية أقسام هي :
1- البصمة ذات الأنشوطة الزندية .
2- البصمة ذات الأنشوطة ( الكعبرة ).
3- البصمة ذات الأنشوطة والدوامة البسيطة .
4- البصمة ذات الأنشوطة القوس .
5- البصمة ذات الأنشوطة العريضة .
6- البصمة ذات الأنشوطة الحبيبية المركزية .
7- البصمة ذات الأنشوطة المزدوجة .
8- البصمة ذات الأنشوطة القوس التى لها رأس خيمة .

بصمة الجينات :

بصمة الجينات هي اختلافات في التركيب الوراثي ، وينفرد بها كل شخص تمامًا وتورث ، أي أن الطفل يحصل على نصف هذه الاختلافات من الأم ، وعلى النصف الآخر من الأب ، ليكون مزيجًا وراثيًا جديدًا يجمع بين خصائص الوالدين .

الأساس الجزيئي : الجينات التي تنقل الرسالة الوراثية من جيل لآخر ، وتوجه نشاط كل خلية ، هي عبارة عن جزيئات عملاقة تكوّن ما يشبه الخيوط الرفيعة المجدولة تسمى الحمض النووي الريبوزي المختزل DNA , وتحتوي هذه الرسالة الوراثية على كل الصفات الوراثية ، بداية من لون العينين حتى أدق التركيبات الموجودة بالجسم . وتترتب الجينات في خلايا الإنسان على 23 زوجًا من الكروموسومات في نواة الخلية ، والكورموسومات مركبة من الحمض النووي وبروتينات ، وهذه البروتينات تلعب دورًا مهمًا في المحافظة على هيكل المادة الوراثية .

وقد وجد أن هذه الاختلافات ينفرد بها كل شخص تمامًا مثل بصمة الإصبع ، لذلك أطلق عليها بصمة الجينات ، باستثناء نوع نادر من التوائم المتطابقة الناشئة عن انقسام بويضة مخصبة واحدة . وبحساب نسبة التمييز بين الأشخاص باستخدام بصمة الجينات .. وجد أن هذه النسبة تصل إلى حوالي 1 : 300 مليون ؛ أي أن من بين 300 مليون شخص يوجد شخص واحد فقط يحمل نفس بصمة الجينات .

قال تعالى : " يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور "
وقالت العرب : ” العين مرآة الجسم "

[ بصمة العين : لأن لكل عين خصائصها فلا تتشابه مع غيرها ولو كانت لنفس الشخص . وبصمة العين التى يمكن رؤيتها مكبرة 300 مرة بالجهاز الطبي " المصباح الشقي " يحددها أكثر من 50 عاملا تجعل للعين الواحدة بصمة أمامية ” بصمة القزحية “ وأخرى خلفية ” بصمة الشبكية “ وباللجوء إليهما معا يستحيل التزوير .

أ - بصمة الشبكية :

الشبكية هى : الطبقة العصبية الحساسة للعين وتكون الجزء الداخلي لجدار العين ، تخرج منها الألياف المكونة للعصب البصري ، ويبلغ قطر رأس العصب البصري حوالي 1.5 مليمتر وتبعد عنه إلى الجهة الصدغية بحوالي 3 مليمتر البقعة الصفراء المتخصصة في الرؤية المركزية ، وهو مكان خال من الأوعية الدموية يبلغ قطره 1.5 مليمتر أيضاً ، وبمنتصف هذا المكان يوجد إنخفاض صغير يدعى الحفيرة المركزية وعند سقوط الضوء عليها حيث تظهر ذات بريق أصفر ، ويخترق منتصف حلمه العصب البصري الأوعية الدموية وهي الشريان المركزي للشبكية والوريد المركزي للشبكية ، وينقسم الشريان المركزي للشبكية إلى فرعين ، علوي وسفلي ثم ينقسم كل منهما إلى فرعين : صدغي وأنفي ، وبذلك يكون لدينا أربعة فروع علوي صدغي وسفلي صدغي ، وعلوي أنفي ، وسفلي أنفي كل منها يغذي الربع الشبكي المقابل له وذلك بمتابعة إنقسامه زوجياً حتى يصل إلى نهاية الشبكية عند المنقطة المنشارية ، ويتبع الرجوع الوريدي الشبكي نظاماً مماثلاً إلى أن تضم الفروع الوريدية الأربعة إلى وريدين علوي وسفلي ثم يتحدان في وريد شبكي مركزي واحد ينقل الدم الوريدى إلى الأوردة العينية العلوية والسفلية . ويرى الناظر والمدقق لمسار الأوعية الدموية بالشبكية أنها تختلف من شخص لآخر فى شكلها ومكانها وفى تفرعاتها الأربعة وكذلك تفرعاتها الثانوية ، وليس ذلك فحسب بل تختلف أيضاً فى نفس الشخص ، فمسار الأوعية الدموية للشبكية فى العين اليمنى تختلف عن العين اليسرى وهذه تسمى ” بصمة الشبكية “

ب - بصمة القزحية :

إن القزحية الجزء الملون فى العين والذي يتحكم فى كمية الضوء النافذة من خلال البؤبؤ أو إنسان العين – تتركب من نسيجين عضليين وتجمعات من ألياف مرنة وأن هذه الألياف تتخذ هيئتها النهائية فى المرحلة الجينية ولا تتبدل بعد الميلاد . الأكثر من ذلك أن عدم التطابق ينسحب على العينين اليمنى واليسرى لنفس الشخص ، والأهم والمثير للعجب – أن نظام توزيع الألياف فى القزحية يختلف بين التوائم .

أما ( المسح القزحي )، فهو عملية تستجلى فيها المميزات الخاصة بحدقة كل إنسان ؛ من أجل التعرف على شخصيته .

وتبدأ الخطوات : بتصوير القزحية حيث يظهر فيها من بقع وهالات ودوائر وتجاويف وغيرها إلى شفرة رقمية .
إن الرسم المعقد للقزحية ، جعلها أكثر عضو مميز في جسم الإنسان على الإطلاق ، وجعل ( بصمة القزحية ) أكثر تفوقا في دقتها على كل الأنواع الأخرى مثل : بصمات الأصابع ، بصمة الصوت ، حتى قيل إنها أكثر دقة من البصمة الوراثية نفسها . ورغم أنها تفوق ( المسح الشبكي ) دقة وأمنا ، فإن ( المسح الشبكي ) يأتي مباشرة بعدها من حيث الدقة والتميز .

فـ ( المسح القزحي ) يتميز عن غيره من الوسائل بـ :

- عدم وجود قزحيتين متشابهتين في قزحيات البشر ، حتى في التوائم المتماثلة ، بل إن القزحية اليمنى ذاتها مختلفة عن اليسرى في الشخص الواحد .

- بالإضافة إلى أن رسم القزحية ثابت طوال العمر ؛ حيث يتكون رسمه بعد 6 أشهر من الولادة ، ويثبت بعد سنة من العمر ، ويستمر في ثباته حتى الوفاة ، إلا في بعض العمليات الجراحية أو الحوادث النادرة ، وعلى الشخص وقتها أن يعيد تسجيل بيانات حدقته .

- كما أن التعرف على ( بصمة القزحية ) للشخص لا يستغرق أكثر من ثوان معدودة ، كما أن تسجيل البصمة لأول مرة لا يأخذ أكثر من ثلاث دقائق ، بل أقل .

- والنظارات والعدسات اللاصقة - حتى الملونة منها - لا تؤثر على المسح إلا في حالة زرع العدسات اللاصقة الملونة داخل العين مباشرة ملاصقة للقزحية حيث تؤثر على ملامح القزحية .

بصمة العرق :

لكل إنسان بصمة لرائحته المميزة التي يتفرد بها وحده دون سائر البشر في أجمعين ، والآيات تدل على ذلك قال تعالى : " اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ {93} وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ " سورة يوسف آية ( 93، 94 ). ففي هاتان الآيتان تأكيداً لبصمة رائحة سيدنا يوسف عليه السلام والتي تميزه عن كل البشر فقد عرف الابن ابنه من رائحة عرقه على القميص ، فكانت بصمة العرق التي أشار إليها القرآن الكريم .

واليوم يستخدم جهاز قياس الرائحة وتسجيل مميزاتها بأشكال متباينة ومخططات علمية لكل شخص ، وهى تعتمد على أن لكل شخص رائحته الخاصة التى لا تتفق مع غيره والتى تبقى مكانه حتى بعد مغادرته لهذا المكان ، وعليها قامت فكرة " الكلاب البوليسية المدربة " فالكلب المدرب يستطيع أن يميز بين رائحة توأمين متطابقين تماماً . فإن تحليل ( طيف الحمض الأمينى ) فى المادة العرقية نفسها يكشف عن نواحي نوعية تتعلق بالشخص الواحد .

إن كل خطوة قدم عارية لإنسان بالغ تترك على الأرض كمية من العرق تقدر بحوالى أربعة أجزاء من بليون جزء من الجرام ، ورغم ضآلتها وعجز أية وسيلة متاحة لاكتشافها إلا أنها كافية لأنف الكلب المدرب لتتبع مسارها .

بصمة الصوت :

يحدث الصوت في الإنسان نتيجة اهتزاز الأوتار الصوتية في الحنجرة بفعل هواء الزفير بمساعدة العضلات المجاورة التي تحيط بها 9 غضاريف صغيرة تشترك جميعها مع الشفاه واللسان والحنجرة لتخرج نبرة صوتية تميز الإنسان عن غيره ، وفي الآية الكريمة : ( حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ )- النمل : آيه 18. فقد جعل الله بصمة لصوت سيدنا سليمان جعلت النملة تتعرف عليه وتميزه ، كذلك جعل الله لكل إنسان نبرة أو بصمة صوته المميزة . والأصوات كالبصمات لا تتطابق فكل منا يولد بصوت فريد مختلف عن الأخر ، والأغرب من ذلك أن التوائم على الرغم من تطابقهم في كل شئ ليس فقط الصعيد المادي المحسوس ، ولكن أيضاً في الشكل والطول ولون الشعر والعينين والصعيد المعنوي أيضاً إلا أنه تختلف أصواتهم .

بصمة الأذن :

يولد كل إنسان وينمو حاملاً بصمة أذنه المميزة والتي لا تتغير منذ ولادته وحتى مماته ولا تتشابه بين شخصين على ظهر الأرض ، وتهتم بعض الدول بدراسة هذه البصمة وقد تكشف لنا السنوات القليلة القادمة عن تقنيات جديدة لاستخدامها في علم الجريمة واقتفاء الأثر في ظل هذا التطور العلمي المذهل .

بصمة المخ :

يمكن أن يتحدد من خلالها مدى علم المشتبه به بالجريمة مما يمكن المحققين من التعرف على مرتكبي الجرائم . وتعمل تقنية فارويل الجديدة بقياس وتحليل طبيعة النشاط الكهربائي للمخ في أقل من الثانية لدى مواجهة صاحبه بشيء على علم به . وعلى سبيل المثال إذا ما عرض على قاتل جسم من موقع الجريمة التي ارتكبها لا يعرفه سواه يسجل المخ على الفور تعرفه عليه بطريقة لا إرادية . وتسجل التقنية ردود أفعال المخ بواسطة أقطاب كهربية متصلة بالرأس ترصد نشاط المخ كموجات ، أما الشخص الذي لم يكن في موقع الجريمة فلن يظهر على مخه أي رد فعل .

بصمة الشفاه :

كما أودع الله بالشفاه سر الجمال أودع فيها كذلك بصمة صاحبها ، ونقصد بالبصمة هنا تلك العضلات القرمزية التي كثيرًا ما تغنَّى بها الشعراء وشبهها الأدباء بثمار الكريز ، وقد ثبت أن بصمة الشفاه صفة مميزة لدرجة أنه لا يتفق فيها اثنان في العالم ، وتؤخذ بصمة الشفاه بواسطة جهاز به حبر غير مرئي حيث يضغط بالجهاز على شفاه الشخص بعد أن يوضع عليها ورقة من النوع الحساس فتطبع عليها بصمة الشفاه ، وقد بلغت الدقة في هذا الخصوص إلى إمكانية أخذ بصمة الشفاه حتى من على عقب السيجارة .

خاتمة :

إن الإنسان كله بصمات ، فبصماته توجد فى اليد والقدم والشفتين والأذنين والدم واللعاب والشعر والعيون ... وغيرها . وتخدم البصمات في إظهار هوية الشخص الحقيقية بالرغم من الإنكار الشخصي أو افتراض الأسماء ، أو حتى تغير الهيئة الشخصية من خلال تقدم العمر أو المرض أو العمليات الجراحية أو الحوادث ". كذلك يمكن اقتفاء أثر الإنسان من مشيه وخطواته ، أو أياديه وأصابعه ، أو حتى أحياناً في رائحته الخاصة التي تتعرف عليها الكلاب البوليسية ، والسؤال هنا كيف يتم تفرد الإنسان حتى رائحته الخاصة بحيث يميز الكلب البوليسي بين رائحة إنسان وآخر ، بل وحتى يطبع الإنسان مكان وجوده وبعد تركه له برائحته الخاصة الثابتة التي لا تتغير ؟!! قد نفهم أو يقترب إلينا الفهم عندما يتحدث القرآن عن نطق من نوع غير النطق المعروف . " لْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ " فالنطق أنواع فقد يكون بالبيان المبين ، أو شهادة الجلد ، أو أثر البصمة أو رائحة الجلد ...

لقد كانت البصمة ولا تزال سراً من أسرار عظمة الله عز وجل فى خلقه ليثبت قوله : " صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ " ( سورة النحل : 88 ) فما أعظمها من آية تؤكد قدرة الخالق . منقول مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

 







توقيع :

  رد مع اقتباس
 

الكلمات الدليلية
الإنسان, بصماته, دقيقة


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

 

الساعة الآن 09:09 PM.



Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
Powered by Style ALRooo7.NET

Copyright © 2010 alrooo7.net. All rights reserved