هذه القصيده للشاعر /غنيم بن سعد الخبيش، قالها بعد تجمع قبيلة الدواسر وجمع مبلغ 25 مليون لأعتاق رقبة محمد بن فهد الصخابره، فأعجب بفعلهم وقال هذه الأبيات
ياإله الكون ياللي على خلقك رقيب =قسمة الشعار خذنا خيار قسومها
يالكريزي كل ماقلت عزّ الله امصيب=العوايد وآل زايد يازين سلومها
أشهد أنه موقف(ن) حرج والمبدا صعيب =مرتكاله كود ناس(ن) تشوق علومها
يوم بني البيت جو من بعيد ومن قريب =من حضر قدام ربعه فهو زيزومها
أذّن المذن وصفوا على صوت الخطيب =جعل قوم(ن) تذكر الله يسد ثلومها
باللوازم والمواجيب ماواحد يغيب =كل نفس(ن) تعرف الحق هذا يومها
لاغريب(ن) فالليالي وذا الموقف غريب =مامشوه الا الدواسر بقوّ عزومها
من تعزوى فالدواسر ظنونه ماتخيب =ينجلي همّه وعينه تهنّا نومها
كل رجلن فيه حنكه وله راس(ن) صليب =غاص فالغبّه وسود البحور يعومها
ارتكينا للشدايد وساعدنا النصيب =يوم بقعاء وجّهة يمنا بسهومها
بيّض الله وجه من هو على الداعي يجيب=عدّ ماتبدا الليالي وعد نجومها