قصيده تعبر عن نفسها
يا رديين الهقاوي و العزوم
يا قريبين الخطا فيكم عما
ياعساالي مثلكم دوم محروم
ياعساكم ما تشوفون السما
شلة رخومٍ مضيعة السلوم
أهل دهن السير وهل النمنما
وهل كم تدفع قبل ماهو يقوم
وهل كم هاذا و كيف و أينما
عرفهم يومين غيره ما يدوم
المراجل سلمها ما يفهما
بومةً متخرجه من عش بوم
بومةً جابت لها بومٍ عما
بومها فالنورما شاف الرجوم
دايمٍ شوفه اذ الليل أضلما
من براح النور عميان محكوم
بذره الي خايب وزاده ضما
بذر خايب و النتيجه ذالرخوم
العما ما المرجله زاده صما
مرجلتهم جيدينن فا القسوم
الطفايس و الردا فيه أقسما
كل خايب ما ذكر فوقه يحوم
ما ذكرت أعلاه فيها مقدما
لهلها التحديد ما هي للعموم
كل وافي من غثاها يحشما
يكرم الي للعلا دايم يروم
حافظ العادات سلمه يلزما
ما يجمع للحكاوي و العلوم
لاحضرت يقوم ونغبت أحتما
عن خويه دايم يرد السهوم
عن رفيقه ما يبي من يزهما
ومن نصاه فحاجةً ولا لازوم
ما قضاها الا بعد ما يكرّما
عادةً له دايمٍ نحر الردوم
الكرم سلم الرجال الي كرما
ومن يموت الفعل يبقى ومحزوم
با الفعل لأجيال منه تعلما
يدوم وجه الي له نصلي نصوم
و الفعل يبقى لمنهو قدما
والكفو لا مات له فعلاً يدوم
يذكرون الفعل ربعه و خصما
فعله ينومس ربوعن له قروم
شدو اساس البنا ما يهدما
مئسسن للعز ما جابه ثلوم
وردا و الذل جو معه أخصما
يهتني منهم له حزام محكوم
محتمي منهو يجو له محزما
بالفعل والقسم من خيرالقسوم
لاذكر طيب يجو معه اقسما
أفتهم يامن قضى ليله حلوم
ينقصك تاصل لهم بعد السما
ضيعك مسراك ماشفت النجوم
الجدي ما غاب هم مثل كما
ثابتينن ونت جاهل و محروم
جاهلاً لو قلت لي متعلما
الشهاده من لدين الله خدوم
لنشر دين الله بعلمه يخدما
لطاعة الله و الردا منه معصوم
في سبيل الله ما حسب ضما
وكل ما هو عز داره هو يقوم
لديننا الأسلام جا دونه حما
من حما دينه مع رجالاً قروم
فاز با الثنتين و بليس أهزما
وجه راع السيرمطلي بالسموم
راعي الرشوه بخده يوسما
وسم رجله فوق خده لا يقوم
ياعسا الهافين هم تحت قدما
وكل وافي رجله أحذاهاالخشوم
خشومكم ياهل الرشاوي تخزما
المجتمع بسبابكم جابه أثلوم
ما تبون الزود له و نتو غرما
فوق عش البوم به طيراً يحوم
عش بومٍ جا يعشش فا الحما
عش بومٍ لازمن بيجيه يوم
عاصفه في يوم جوه غلتما
يوصله لا النجم ثم يقلبه كوم
يندفن فا ألكوم بومٍ و زعما
لاين تصفي ماالحثاله والخصوم
ومن يخطط للمكايد يعدما
والنهايه وآخرة قولي عموم
لا إله إلا أنت في سابع سما
غافرٍ الذنب و نت الي رحوم
مرسلاً عبدك بدينك و حتما
عد ما يلمع سمانا با النجوم
يا صلاة الله على الي مكرّما
الشاعر
فايز بن عبدالله آل غليظ القباني
العرض الشجري