.
بيَنمَا كُنَتْـ أجَلِسْ مَعْ [اصدقائي]
نَتحَدْثْـ فيّ أُمُوراً عَادْةَ
راودَنِيْ سُـ/ـؤَالْ ...!
فَـ/ طَرحَتهُ علىّ الفَوُر عَليهِمْ
وَطَبعَاً كَانتْـ أرائَهُمْ مُخَتلِفَة جِداً
والسَؤَال كَانْ يَدُورّ عَنْ [ الأَبْـ ]
.
.
هَلْ تسَمحْ يَافَلانْ لأبَاكْـ
بِـ/ إنّ يَتزَوُجْ فيّ سِنّ [الشَيَخُوخَة]
:
وأقَصِدْ الرجُلْ الكَبِيرّ عِنَدْمَا يَتزَوُجْ تَكُونْ [دَوافَعَةُ جِنسَيِةَ ]
أيْ زَواجْ لـِ/ [المُتعـة] أكَثّر مِما تَكُونْ لـِ/ [مُسَاندْتَهُ]
:
هَذاَ السُـ/ـؤالْ الأَولْ ....!
::
أمَا السُؤَالْ الثَانِيْ :
::
هَلْ تَرضىّ لأبَاكْـ بِـ/ أنّ يَتزَوُجْ [أرّبعَة] ...؟
وَهَلْ تَحضَرّ زَفَافْ وَالِدْكَـ أمْ لااااااا ....!
لَو كَانْ الجَوابْـ بِـ/ لا .. أوَ .. نَعمْ .. أرجُو [التَوضِيحْ] ...!
::
وَ السُؤالْ مَوجَهُهَ أيَضاً لـِ/ [بَناتْـ حَ ـواءَ] ....!