يعلم الله مالا تعلمون<=الاعجاز

10-10-2007, 02:29 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ترددت كثيراً في طرح الموضوع لما يحمله من طابع الجرائه ولاكن لا حياء في الدين واقد اذهلني ماقرت واردت ان اضعه بين ايديكم واتمنى ان يكون موضوعي لم يخل ولا يخدش للحئاء العام ..

قد يعجز الغرب من كثرت الابحاث ولا كن في نهايت الامر يتوصلون لنتائج قد ورد ذكرها في القران
في ايه قرئتها في صوره مريم يقول الله تعالى : ( وهزي اليكي بجذع النخيله تساقط عليكي رطباً جنيا) ورد ذكرها في القران عندما كانت سيدتنا مريم في حاله مخاض اي ولاده وامرها الله بهز جذع نخله ليتساقط اليها الرطب لتسهيل ولادتها ولما يحمله الرطب من فوائد جما متى نزل القران ؟؟!! ومتى قرانا هذه الايه ؟؟؟!! الان فقط اكتشف الغرب انه يوجد ماده في الرطب تسهل الولاده الم يكون القران في بادى الامر قد اخبرنا بها !!

ملحوظه للايه تفسيرات كثيره ولاكن هاذا من احد تفسيرتها والله اعلم اختلاف العلماء ..

ورد في سنه المصطفى ان بول الابل علاج لمرض السرطان وعن تجربه شخصيه لي ابنت عمي اصيبة بمرض السرطان حمنا الله وااياكم ولم تترك لا طبيب ولا شيخ الا وذهبت له بل اضطرت ان تقضي وقت طويل خارج اللملكه للعلاج باكثر من دوله واخيراً نصحها احد اقاربي صاحب دين ومطلع على علوم الفقه والدين ولديه خبره في بعض الطب الشعبي واشار لها بشربه فشربة منه وتحسن حالتها بنسبه 88%<= نسبه لايستاهان بها ولكن في الحقيقه انا لا اعلم هل صادف انها لم تشفى الا بعد شرب بول الابل ام انها مصادفه لمفعول ماقد تعاطته من ادويه ولكن والله اعلم ورسوله وانا برائي الشخصي انه كان سبب شفائها بعد الله هاذا الماده الموجوده في بول الابل لانه قد قرئت وسمعت بقصص مشابه لها وهاي قصه ورده في احد المنتديات لطبيب شعبي والله اعلم

نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة

يذكر صاحب كتاب طريق الهداية في درء مخاطر الجن والشياطين أنه أخبر عن نفر من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم وقد أتوا ببعضهم من لندن مباشرة بعد ما يأسوا من علاجهم وفقد الأمل بالشفاء وحكم على بعضهم بنهاية الموت لأنه سرطان الدم ، ولكن عناية الله وقدرته فوق تصور البشر وفوق كل شيء، فجاءوا بهؤلاء النفر إلى بعض رعاة الإبل وخصصوا لهم مكان في خيام وأحموهم من الطعام لمدة أربعين يوما ثُم كان طعامهم وعلاجهم حليب الإبل مع شيء من بولها خاصة الناقة البكر لأنها أنفع وأسرع للعلاج وحليبها أقوى خاصة من رعت من الحمض وغيره من النباتات البرية وقد شفوا تماما وأصبح أحدهم كأنه في قمة الشباب وذلك فضل الله أ.هـ.

قلت وقد ذكر لي الكثير عن قصص مشابهة لمرضى عجز الطب عن علاجهم من السرطان وبتوفيق من الله تعالى تم شفاؤهم بهذا العلاج عند أهل البادية .

وبول الإبل يسميه أهل البادية " الوَزَر " ، وطرقية استخدامه بأن يؤخذ مقدار فنجان قهوة أي ما يعادل حوالي ثلاثة ملاعق طعام من بول الناقة ويفضل أن تكون بكراً وترعى في البر ثم يخلط مع كاس من حليب الناقة ويشرب على الريق .

اتركم مع الموضوع المنقول للفائده ولكي ابين قمة الاعجاز الديني وما هدروه الغرب من وقت لتجارب كان لها نفس النتائج بل اقل كفائه

فسر العلماء فتــرة (العدة) للنساء للتأكد من خلو الرحم من جنين وإنها مؤهله للصلح بين الزوجين وهذا صحيح ولكن هناك سببا آخر اكتشفه العلم الحديث
وهو:
إن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر كما تختلف بصمة الإصبع وان لكل رجل شفرة خاصة به.
((((((وان جميع ممارِسات مهنة الدعارة يصبن بمرض سرطان الرحم.))))
وان المرأة تحمل داخل جسدها كمبيوترا يختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها. وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة كأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر ويصاب بالخلل والاضطراب والإمراض الخبيثة ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة اكتشف الإعجاز واكتشفوا............. إن الإسلام يعلم ما يجهلونه.
»إن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى».
كما فسر هذا الاكتشاف لماذا تتزوج المرأة رجلا واحدا ولا تعدد أزواج
وهنا سأل العلماء سؤالا لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة
أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل فأثبتت التحاليل أن الأرملة تحتاج وقتا أطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة وذلك يرجع إلى حالتها النفسية حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها إذ لم تصب منه بضرر الطلاق بل توفاه الله.
فلذلك هي لا تستطيع نسيان ذلك الزوج الذي عاش معها حياة السعادة حياة الفرح
حياة الحب لأن من طبع المرأة الغريزي الوفاء والإخلاص لذلك الرجل
وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبة القلب الكبير ............... المرأة
--- إن في ذلك عبرة لمن أراد أن يعتبر

وفي أنفسك أفلا تفكرون

تحيه عطرها الايمان ولكن امل ان لا اكون اطلت عليكم وكان الغرض من موضوعي تبيين الاعجاز العلمي