العنصرية الدينية
العنصرية القبلية
العنصرية الرياضية
العنصرية الوطنية
عنصرية اللون والجنس
نجد ان لكل مجتمع لابد له من انتماء الى احد هذه الفئات الفكرية والطائفية والتي توجد في جميع انحاء المعموره منذ القدم حتى الوقت الراهن .
فمهما اختلف الزمن والمكان والبشر إلا ان الهدف والتوجهه الفكري واحد وربما يكون هناك بعض الاختلافات في بعض التوجهات الفكرية وهذا من خلال طبعاً طبقات المجتمع المختلفه التي يحكم كل مجتمع وكل دولة .
العنصرية الدينية
موجوده منذ القدم وفي جميع الاديان فهناك تصارع بين الكثير من الاديان السماويه على الرغم ان هناك اديان يحكمها التشدد الديني العنصري الكبير وهناك اديان تعتبر مغلقه وغير منفتحه على العالم لما لمعتنقيها من معتقدات وافكار وطقوس غريبه في بعض الاحيان .
ديننا الاسلامي الحنيف ولله الحمد دين تسامح ودين وسطية ويحترم كافة الاديان السماوية الاخرى بالرغم من كثرة المذاهب الاسلامية فية إلا ان هناك ولله الحمد اتفاق بين جميع المذاهب الاسلامية على توحيد العباده لله سبحانه وتعالى وغيرها من الامور الشرعية الاخرى .
العنصرية القبلية
وهذه موجوده كذلك في كثير من المجتمعات القديمة والحديثة . فنجد ان كثير من المجتمعات القبلية تتمسك وبقوه بالانتماء القبلي والعنصري وهذا يعد أمر طبيعي يتوارثة ابناء القبيلة بالرغم ان المدنية الحديثة قد أثرت على بعض العادات والتقاليد لبعض القبائل البشرية إلا أن الاغلبية مازالو يتمسكون بجميع قيمهم وتقاليدهم وانتمائهم العنصري .
العنصرية الوطنية
محبة الوطن ومحبة ترابة تشكل عنصراً مهماً لأفراد ذلك الوطن . فنجد ان محبة الوطن غريزه فطرية كبيره تسكن في داخل ابناء الوطن مهما كانت الظروف لهذا الوطن . حيث يعد الوطن هو الام الحنونه على ابنائها وهو الملاذ لهم والمسكن لهم . قتل ملايين البشر من اجل الوطن على مر العصور البشرية منذ القدم حتى قيام الساعه من اجل تراب الوطن .
العنصرية الرياضية
الرياضة عرفها الانسان منذ أمد بعيد لترفيه بها عن نفسة . فنلاحظ ان لكل مجتمع اشتهر برياضة محببه لدى افراده لكن بعد تطور الحياة البشرية وتحضر الانسان تنوعت الرياضه وكثرت الهوايات الرياضية وانقسم الجمهور الرياضي الى فئات متشاحنه ومتضاده يخلق منها في كثير من الاحيان منازعات وشغب رياضي كبير يروح فية كثير من الجماهير الرياضية المتهيجه والتي تتجمع غالباً في الملاعب وفي الشوارع من اجل مناصرة فرقهم الرياضية ومنتخبات بلادهم الوطنية .
عنصرية الجنس واللون
هذه ظاهره ليست غريبه على المجتمع فهي مشكلة قديمه كانت موجوده لدى الكثير من المجتمعات القديمه والحديثة الان لكن اصبحت الان تتلاشى مع مرور الزمن بعد تأسيس هيئة الامم المتحده والمنظمات العالمية التي تدعو الى احترام البشرية من غير تفريق بين اللون والجنس حيث ابرمت عدة اتفاقيات دولية بهذا الشأن من اجل العدالة بين الناس وحتى لايكون هناك طوائف واحزاب تهضم حقوق بعض الناس الاخرين .
وتقبلو تحيات ابويزيد