في هذا الموضوع لي تعليق على قصيدة عيالنا ياشايبنا ، في البداية أقول لصاحب هذه القصيدة أنك تحمل بداخلك أطنان من الحقد والكراهية لأناس أنا متأكد إنه ماجاك منهم إلا كل خير لكن نار الفتنةبداخلك ما تهدأ إلا إذا ولعتها بين خلق الله وأعتقد أنها وظيفتك في هذه الحياة .
أفهمني جيداً وهذه نصيحة أوجها لك وأنا متأكد أنك بتمر عليها يقول الرسول صلى الله عليه وسلم { المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده } وأنت ماسلم أخوانك من لسانك وهذه صفة ذميمة ويوم القيامة بيشهد عليك وبينطقه الذي أنطق كل شيء ، لسانك وقلمك استخدمها في الخير حتى تفوز بمرضاة الله ، أما سمعت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه ( ثكلتك أمك يامعاذ وهل يكب الناس على وجوههم يوم القيامة في النار إلا من حصائد ألسنتهم )
نصيحتي لك دع الناس عنك وأهتم بحالك والعاقل من يترك الناس وعيوبهم ويهتم بإصلاح نفسه وعيوبه ، لقد ظلمت نفسك أما تخاف من دعوة مظلوم ليس بينها وبين الله حجاب أو دعوة أم ظلم أبناءها تدعو عليك ليل نهار .
أدعوك أن تحاسب نفسك قبل أن تحاسب ولا تقول أنا مجهول ما عرفني أحد يعرفك الذي يعلم السر وأخفى الذي لا يظلم عنده أحد ، وستظهر الحقيقة بإذن الله قريباً ويعرف الناس حقيقتك التي ماتظهر بها إلا في جنح الظلام وخلف شاشات الكمبيوتر .
وأقول لأخواني سعد ومساعد وبندر وأنا اعرفهم مثل معرفتي لنفسي أقول لهم أنتم جبال شامخة لاتهزها الرياح ولا تتأثر بها وكل الناس يعرفونكم ولا بكم أي تقصير والرابح من انتم ربعه وجماعته .
أيضاً رسالة أوجهها إلىأخواني أعضاء منتدى القبابنة لا بد أن نقف يداً واحدة ضد من يحاول إثارة المشاكل في منتدانا وللأسف انه ينتمي إلى هذه القبيلة .
أخوكم أبو ثامر