خرج فريقي الشباب والهلال من بطولة آسيا للفرق ابطال الدوري بعد مشوار طويل من العناء وكان الهلال الأكثر الفريقين تهيئة من الناحية النفسية والإعلامية .. ولكنه خيب امال الجماهير العريضة من الوطن العربي الكبير .. وكانت الفرصة مواتيه له لكن حدث ما حدث ..
فريق الشباب السعودي قدم ما عليه ولكن برعونه مدربه الذي تأخر كثيراً في نزول عبده عطيف والسلطان وبقاء المحترف الاجنبي عالة على الهجوم الشباب وكان بالإمكان افضل مما كان لكن امر الله ما شاء فعل وتم ..
نتمنى للفريق الشباب رغم الظروف ان يرتب بعض الأوراق البسيطه اما الهلال فهو يحتاج إلى بعض الامور الجذريه والاساسية في الفريق منها عدم مراعاة جانب المكافاءات الذي يكون مبالغ فيه ..