|
باسم الكريم المقتدر عالـي الشـانرب الملا منشي المـزون الثقيـلات |
أببتدي واختار من زيـن الالحـانقـاف إلا حلـل معانيـه جــزلات |
قاف نحوفه لايجـي فيـه نقصـانعن كل عيـب مفرداتـه سليمـات |
ومن بعد هذا نشكر أحفـاد صديـاناللـي لدعوتهـم قطعنـا المسافـات |
ولالا القرابه والصله والغـلا كـانماكان جاء لي في المشاوير رغبات |
مثسلسلٍ صديـان مـن راس قبـانمحركي ماهـوب زيـف وخرافـات |
قد صار له وقفه مع الذيب سرحـانوسرحان مع صديان له صار وقفات |
قصه غريبه ضمّت إنسي وحيـوانتخاوو الاثنيـن حسـب الروايـات |
ونوى بقتل الذيب من الناس شيطانردي حـظ€ولا يعـرف الـمـروّات |
ثم انتصف للذيـب صديـان لاهـانخجّه برمـح منّـه المعتـدي مـات |
ولجأ بحصن شامـخ حـرز وكنـانوعنّه ذهب كل الحزن والصعوبـات |
معا بنـي خالـد طليقيـن الايمـاننطّاحـة الكايـد بوقـت المهمـات |
قبيلـة وسـط القبايـل لهـا شـانفي عصرها الحالي وعصر لها فات |
هذا حسب ماقيل واللـي لنـا بـانوالراوية عنـده براهيـن واثبـات |
قصه سمعناها مـن اروات شيبـانتنقل وتنسب مـن قـرون قديمـات |
نزح غريب وله بني عـم واخـوانمتمركز له في العويـرض قرابـات |
قرابة أصل وننسـب العلـم وكـدانمحاركه وهم اصل صديـان بالـذات |
سهول نهار الضيق تروي شبا الزانلامن حصل رد البـرى والمثـارات |
ويذبّحون الحيل في عسر الازمـانلامن لفت لانظا من البعـد ونيـات |
وصلوا عدد ماانهل من الوبـل ودّانعلى رسول عرج به في السمـاوات |
ماناحت الورقا على لدن الاغصـانمنّا عليه أزكـا سـلام وصـلاوات |
|