للشاعر سعد بن سلطان بن عبدالله ال ذيب
شاعر شاب بدأ يبرز نجمه في سماء الشعر له قصائد رائعة وابيات معبرة
تنم عن بداية قوية لشاعر جزل أخذ يقتحم بحور الشعر
ويأتي بالدرر الثمينة ..
هذه القصيدة
ردا على قصيدة شاعر التوباد / سعد بن ثلاب ال ثلاب التي مطلعها
على المنبعج يا زين لاروح الرواح ***** تكاشف بروقه مقبل من مناشيه
التي على هذا الرابط
|
<b><font size"2" face="Tahoma">تهيض ضميري وما يكنه حشاي انباح=وشلت القلم والشعر جتني قوافيّه |
قريت البيوت وكل همٍ جلا وانزاحويسلم ابو ثلاب ما احلا معانيه |
وياسعد عيني يوم اشوف المزن روَّاحعلى المنبعج حتى تملاَّ نواحيّه |
الأ يارفيع الشان يا فالق الاصباحأناط¸â‚¬البك نوٍ تفرّح مناشيه |
سحابٍ به البراق يجذبك لا من لاحوصوت الرعد يشفي نفوسٍ شقاويّه |
عساها على ستارة تزايد بها الافراحترزم على وعل العجم من علاويّه |
وتسقي حراضه دار كسابة الامداحويالله عساها دايم الدوم مسقيّه |
وتركد على غـيـل النشاما ولا تنزاحالى كل شعبٍ فاض وسالت مغانيّه |
تملاَّ به البطنان وتروى به الفياحويسقي الحضايف وبلها بأمر واليّه |
عساها على مدهال من فـ القا نطاحشجاعٍ شريفٍ فيه لربوعه حْميّه |
وعساها على مدهال من للنجد ذباحكريمٍ ننومس به الي حلط¸â‚¬اريّه |
ويعم القرايا سيلها من عقب لشحاحتباشر به اللي للمظاهير له نيّه |
يزين القنص والبر يحلا له المرواحيسر الضمير اللي كْثاراً بلاويّه |
تشوف الحجل من فوق ماء قلتةٍ قراحتلافا له الوبران وطيور بريّه |
تشدك مفاليّه وريح النفل ينفاحتشوف العراضي من العشب مثل زوليّه |
تصير القرايا دايمٍ مقصد السياحتجيها جميع الناس بالذات معنيّه |
وختم الكلام ازكا صلاة عدد ما ناححمام الجرايد كل مارف عصريّه</font></b> |
|